ينسب الناس إليه شيئا من الألوهية ولذا كان يأمر بإخفاء هذه المعاجز، وكان يحذر الناس ويقول طوبى للذي لا يعثر في (متي:
11: 6) وذلك بأن ينسب إليه بأنه إله، أو ابن الله حقيقة..
فلا يبقى إلا أن نقول بأن هذه العقيدة لم تظهر في زمن المسيح (عليه السلام) وهي ليس من تعاليمه، بل مخالفة لها، فلا يصح نسبتها إلى الوحي الإلهي.