وعليهم أن يدينون بالسمع والطاعة والولاء للحكام بداية من معاوية وولده يزيد وحتى آل سعود.
وهؤلاء جميعا هم أئمة الإسلام والدين الواجب علينا حبهم في عقيدة ابن عثيمين وفقهاء الوهابية..
إن تبني الرفض لنهج الروايات والفقهاء والحكام والثبات على ذلك يعد رفضا للدين في منظور ابن عثيمين..
ويعد من جانب آخر تعصبا للباطل وإصرارا عليه بعد أن أظهرت الروايات الحق على يد فقهاء السلف الأبرار..
إن العيش بعقل الحاضر ونبذ عقل الماضي هو بدعة وضلال..
وإن تبني نهج القرآن والعقل هو زيغ وردة عن الإسلام..
ولا نجاة للمسلمين من مدافع الوهابيين وقذائفهم إلا باللجوء إلى حصن التوحيد في جزيرة العرب تحت حماية آل سعود..