32 - راجع كتابنا نظرية عدالة الصحابة ص 287 وما فوق وصحيح البخاري كتاب المرض باب قول المريض قوموا عني ج 7 ص 9 وصحيح مسلم في آخر كتاب الوصية ج 5 ص 75 وصحيح مسلم بشرح النووي ج 11 ص 95 ومسند الإمام أحمد ج 4 ص 356 ح 2992 وشرح النهج. وراجع أيضا صحيح البخاري ج 4 ص 31 وصحيح مسلم ج 2 ص 16 ومسند الإمام أحمد ج 1 ص 2 و ج 3 ص 286 وصحيح مسلم ج 2 ص 16 و ج 11 ص 94 - 95 بشرح النووي ومسند أحمد ج 1 ص 355 وتاريخ الطبري ج 2 ص 193 والكامل لابن الأثير ج 2 ص 32 وصحيح البخاري ج 1 ص 37 و ج 5 ص 137 وتاريخ الطبري ج 2 ص 192 - 193 وصحيح البخاري ج 2 ص 132 و ج 4 ص 65 - 66 و ج 8 ص 161 وراجع قول عمر للنبي / هجر في تذكرة الخواص للسبط ابن الجوزي الحنفي ص 62 وسر العالمين وكشف ما في الدارين لأبي حامد الغزالي ص 21، وراجع غاية عمر من ذلك في شرح النهج لابن أبي الحديد ج 2 ص 114 سطر 127 الطبعة الأولى بتحقيق محمد أبو الفضل و ج 3 ص 803 مكتبة الحياة. ج 3 ص 167 دار الفكر 33 - راجع المراجع السابقة كلها 34 - راجع تذكرة الخواص للسبط ابن الجوزي ص 62 وسر العالمين وكشف ما في الدارين لأبي حامد الغزالي ص 21 35 - راجع كتابنا نظرية عدالة الصحابة ص 323 وما فوق والكامل في التاريخ لابن الأثير ج 2 ص 24 آخر سيرة عمر من حوادث سنة 23 وشرح النهج للعلامة المعتزلة مجلد 3 ص 107 وتاريخ بغداد للإمام أحمد بن أبي الطاهر كما أخرجه صاحب شرح نهج البلاغة العلامة ابن أبي الحديد في ج 12 ص 52 وراجع تاريخ الطبري ج 4 ص 223 و ج 2 ص 289 وعبد الله بن سبأ للعسكري ج 1 ص 114 وملحق المراجعات ص 262 36 و 37 - الإمامة والسياسة لابن قتيبة الدينوري ج 1 ص 12 العقد الفريد لابن عبد ربه المالكي ج 4 ص 259 و 260 وشرح النهج لابن أبي الحديد ج 1 ص 134 و ج 2 ص 19 و ج 1 ص 157 وتاريخ الطبري ج 3 ص 202