نص (إنجيل برنابا) - سيف الله أحمد فاضل - الصفحة ٣٩٠
قد يكون ابن مريم عليه السلام أو الذين سيكونان معه لا يعلم إلا الله فصعد دخان من البشر كدخان أتون عظيم فأظلمت الشمس والجو من دخان البئر رؤيا يوحنا اللاهوتي 9: 2 وأعطى عجائب في السماء والأرض دما ونارا وأعمدة دخان يوئيل 2: 30 أعطى عجائب في السماء من فوق وآيات على الأرض من أسفل دما ونارا وبخار دخان اعمال الرسل 2: 19 صعد دخان من أنفه ونار من فمه مزمور 18: 8 وقيل له أن لا يضر عشب الأرض ولا شيئا اخضر ولا شجرة ما إلا الناس فقط الذين ليس لهم ختم الله على جباههم وأعطى أن لا يقتلهم بل أن يتعذبوا خمسة أشهر رؤيا يوحنا الأهوتي 9: 4 5 هنا قد ورث الأرض عباد الله الصالحون سورة الأنبياء 105 وهم لا يعذبون كما يعذب غيرهم * (أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم) * سورة النمل 82 * (إذا الشمس كورت وإذا النجوم انكدرت وإذا الجبال سيرت وإذا العشار عطلت وإذا الوحوش حشرت وإذا البحار سجرت) * سورة التكوير 1 - 6 * (والبحر المسجور) * سورة الطور 6 * (وإذا البحار فجرت) * سورة الانفطار 3 والقنبلة الايدروجينية يدخل في تكوينها الماء الثقيل ولكن ها هو النبي الذي لا يقرأ ولا يكتب والذي كان يعيش منذ حوالي 14 قرنا يقول بأن الماء يشتعل وتتحول أنهارها زفتا وترابها كبريتا وتصير أرضها زفتا مشتعلا ليلا ونهارا لا تنطفيء إلى الأبد يصعد دخانها أشعيا 34: 9 10 صوت الرب يزلزل البرية صوت الرب يولد الإبل ويكشف الوعور مزمور 29: 8 9 جبلا عظيما متقدا بالنار ألقي إلى البحر فصار ثلث البحر دما رؤيا يوحنا اللاهوتي 8: 8 9 وأظن الدم هنا كناية
(٣٩٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 385 386 387 388 389 390 391 392 393 394 395 ... » »»