الكتاب المقدس (العهد القديم) - الكنيسة - الصفحة ٩٩٥
له للسجود للجرذان والخفافيش 21 ليدخل في نقر الصخور وفي شقوق المعاقل من أمام هيبة الرب ومن بهاء عظمته عند قيامه ليرعب الأرض. 22 كفوا عن الإنسان الذي في أنفه نسمة لأنه ماذا يحسب الأصحاح الثالث إلى ص 4 ع‍ 1 1 فإنه هو ذا السيد رب الجنود ينزع من أورشليم ومن يهوذا السند والركن كل سند خبز وكل سند ماء. 2 الجبار ورجل الحرب. القاضي والنبي والعراف والشيخ.
3 رئيس الخمسين والمعتبر والمشير والماهر بين الصناع والحاذق بالرقية. 4 وأجعل صبيانا رؤساء لهم وأطفالا تتسلط عليهم. 5 ويظلم الشعب بعضهم بعضا والرجل صاحبه. يتمرد الصبي على الشيخ والدنئ على الشريف. 6 إذا أمسك إنسان بأخيه في بيت أبيه قائلا لك ثوب فتكون لنا رئيسا وهذا الخراب تحت يدك 7 يرفع صوته في ذلك اليوم قائلا لا أكون عاصبا وفي بيتي لا خبز ولا ثوب. لا تجعلوني رئيس الشعب. 8 لأن أورشليم عثرت ويهوذا سقطت لأن لسانهما وأفعالهما ضد الرب لإغاظة عيني مجده. 9 نظر وجوههم يشهد عليهم وهم يخبرون بخطيتهم كسدوم.
لا يخفونها. ويل لنفوسهم لأنهم يصنعون لأنفسهم شرا. 10 قولوا للصديق خير.
لأنهم يأكلون ثمر أفعالهم. 11 ويل للشرير شر. لأن مجازاة يديه تعمل به. 12 شعبي ظالموه أولاد. ونساء يتسلطن عليه. يا شعبي مرشدوك مضلون ويبلعون طريق مسالكك 13 قد انتصب الرب للمخاصمة وهو قائم لدينونة الشعوب. 14 الرب يدخل في المحاكمة مع شيوخ شعبه ورؤسائهم. وأنتم قد أكلتم الكرم. سلب البائس في بيوتكم. 15 مالكم تسحقون شعبي وتطحنون وجوه البائسين يقول السيد رب الجنود 16 وقال الرب من أجل أن بنات صهيون يتشامخن ويمشين ممدودات الأعناق
(٩٩٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 990 991 992 993 994 995 996 997 998 999 1000 ... » »»
الفهرست