المساء يهرون مثل الكلب ويدورون في المدينة. 7 هو ذا يبقون بأفواههم. سيوف في شفاههم. لأنهم يقولون من سامع. 8 أما أنت يا رب فتضحك بهم. تستهزئ بجميع الأمم.
9 من قوته إليك ألتجئ لأن الله ملجأي 10 إلهي رحمته تتقدمني. الله يريني بأعدائي. 11 لا تقتلهم لئلا ينسى شعبي. تيههم بقوتك وأهبطهم يا رب ترسنا. 12 خطية أفواههم هي كلام شفاههم. وليؤخذوا بكبريائهم ومن اللعنة ومن الكذب الذي يحدثون به. 13 أفن بحنق أفن ولا يكونوا وليعلموا أن الله متسلط في يعقوب إلى أقاصي الأرض. سلاه. 14 ويعودون عند المساء يهرون مثل الكلب ويدورون في المدينة. 15 هم يتيهون للأكل. إن لم يشبعوا ويبيتوا 16 أما أنا فأغني بقوتك وأرنم بالغداة برحمتك لأنك كنت ملجأ لي ومناصا في يوم ضيقي. 17 يا قوتي لك أرنم لأن الله ملجأي إله رحمتي المزمور الستون لإمام المغنين على السوسن. شهادة مذهبة لداود للتعليم. عند محاربته أرام النهرين وأرام صوبة فرجع يوآب وضرب من أدوم في وادي الملح اثني عشر ألفا 1 يا الله رفضتنا اقتحمتنا سخطت. أرجعنا. 2 زلزلت الأرض فصمتها. أجبر كسرها لأنها متزعزعة. 3 أريت شعبك عسرا. سقيتنا خمر الترنح. 4 أعطيت خائفيك راية ترفع لأجل الحق. سلاه. 5 لكي ينجو أحباؤك. خلص بيمينك واستجب لي 6 الله قد تكلم بقدسه. أبتهج أقسم شكيم وأقيس وادي سكوت. 7 لي جلعاد ولي منسى وإفرايم خوذة رأسي يهوذا صولجاني. 8 موآب مرحضتي. على أدوم أطرح نعلي.
يا فلسطين اهتفي علي 9 من يقودني إلى المدينة المحصنة. من يهديني إلى أدوم. 10 أليس أنت يا الله الذي رفضتنا ولا تخرج يا الله مع جيوشنا. 11 أعطنا عونا في الضيق فباطل هو خلاص الإنسان.