6 فيرى الصديقون ويخافون وعليه يضحكون. 7 هو ذا الإنسان الذي لم يجعل الله حصنه بل اتكل على كثرة غناه واعتز بفساده 8 أما أنا فمثل زيتونة خضراء في بيت الله. توكلت على رحمة الله إلى الدهر والأبد. 9 أحمدك إلى الدهر لأنك فعلت وأنتظر اسمك فإنه صالح قدام أتقيائك المزمور الثالث والخمسون لإمام المغنين على العود. قصيدة لداود 1 قال الجاهل في قلبه ليس إله. فسدوا ورجسوا رجاسة. ليس من يعمل صلاحا.
2 الله من السماء أشرف على بني البشر لينظر هل من فاهم طالب الله. 3 كلهم قد ارتدوا معا فسدوا ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد 4 ألم يعلم فاعلوا الإثم الذين يأكلون شعبي كما يأكلون الخبز والله لم يدعوا.
5 هناك خافوا خوفا ولم يكن خوف لأن الله قد بدد عظام محاصرك أخزيتهم لأن الله قد رفضهم. 6 ليت من صهيون خلاص إسرائيل. عند رد الله سبي شعبه يهتف. يعقوب ويفرح إسرائيل المزمور الرابع والخمسون لإمام المغنين على ذوات الأوتار. قصيدة لداود عندما أتى الزيفيون وقالوا لشاول أليس داود مختبئا عندنا 1 اللهم باسمك خلصني وبقوتك احكم لي. 2 اسمع يا الله صلاتي اصغ إلى كلام فمي.
3 لأن غرباء قد قاموا علي وعتاة طلبوا نفسي. لم يجعلوا الله أمامهم. سلاه. 4 هو ذا الله معين لي. الرب بين عاضدي نفسي. 5 يرجع الشر على أعدائي. بحقك أفنهم. 6 أذبح لك منتدبا. أحمد اسمك يا رب لأنه صالح. 7 لأنه من كل ضيق نجاني وبأعدائي رأت عيني