اسمك. 7 تقربون خبزا نجسا على مذبحي. وتقولون بم نجسناك. بقولكم إن مائدة الرب محتقرة. 8 وإن قربتم الأعمى ذبيحة أفليس ذلك شرا وإن قربتم الأعرج والسقيم أفليس ذلك شرا. قربه لواليك أفيرضى عليك أو يرفع وجهك قال رب الجنود. 9 والآن ترضوا وجه الله فيتراءف علينا. هذه كانت من يدكم. هل يرفع وجهكم قال رب الجنود 10 من فيكم يغلق الباب بل لا توقدون على مذبحي مجانا. ليست لي مسرة بكم قال رب الجنود ولا أقبل تقدمة من يدكم. 11 لأنه من مشرق الشمس إلى مغربها اسمي عظيم بين الأمم وفي كل مكان يقرب لاسمي بخور وتقدمة طاهرة لأن اسمي عظيم بين الأمم قال رب الجنود. 12 أما أنتم فمنجسوه بقولكم إن مائدة الرب تنجست وثمرتها محتقر طعامها. 13 وقلتم ما هذه المشقة وتأففتم عليه قال رب الجنود وجئتم بالمغتصب والأعرج والسقيم فأتيتم بالتقدمة. فهل أقبلها من يدكم قال الرب.
14 وملعون الماكر الذي يوجد في قطيعه ذكر وينذر ويذبح للسيد عائبا. لأني أنا ملك عظيم قال رب الجنود واسمي مهيب بين الأمم الأصحاح الثاني 1 والآن إليكم هذه الوصية أيها الكهنة. 2 إن كنتم لا تسمعون ولا تجعلون في القلب لتعطوا مجدا لاسمي قال رب الجنود فإني أرسل عليكم اللعن وألعن بركاتكم بل قد لعنتها لأنكم لستم جاعلين في القلب. 3 هأنذا أنتهر لكم الزرع وأمد الفرث على وجوهكم فرث أعيادكم فتنزعون معه. 4 فتعلمون أني أرسلت إليكم هذه الوصية لكون عهدي مع لاوي قال رب الجنود. 5 كان عهدي معه للحيوة والسلام وأعطيته إياهما للتقوى فاتقاني ومن اسمي ارتاع هو. 6 شريعة الحق كانت في فيه وإثم لم يوجد في شفتيه. سلك معي في السلام والاستقامة وأرجع كثيرين عن الإثم. 7 لأن شفتي