شكر لا بد منه:
لا يفوتني في هذه العجالة إلا أن أتذكر الحديث المشهور (من لم يشكر المخلوق لم يشكر الخالق) فأتقدم بالشكر إلى كل من أعانني على إخراج هذه الرسالة ثانية بهذا الشكل، وأخص بالذكر منهم:
الأخ الأستاذ المحقق أسد مولوي مسؤول لجنة تقويم النص في مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث لمراجعته الشاملة للرسالة والقائمة الفهرستية وما أتحفني به من ملاحظاته القيمة، والأخ عبد الجبار الرفاعي لاستفادتي من قوائمه الفهرستية التي أعدها عن التبشير والمبشرين.
كما أخص بالذكر إدارة مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث لسماحها لي بالاستفادة من مكتبتها العامرة في سبيل إعداد القائمة الفهرستية وتيسير سبل الطبع والإخراج.
هذا، ونسأل الله تعالى التوفيق لخدمة دينه الحنيف، والحمد لله رب العالمين.
م. ع. ح.
22 ربيع الآخر 1411 ه