قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا: (104) أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا (105) ذلك جزاؤهم جهنم بما كفروا واتخذوا آياتي ورسلي هزوا:
(106) الكهف وقالوا اتخذ الرحمن ولدا (88) مريم وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا (92) إن كل من في السماوات والأرض إلا آتي الرحمن عبدا (93) لقد أحصاهم وعدهم عدا (94) : مريم ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى: (124) قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا (125) قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى: (126):
طه.
اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون (1) ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون: (2) لاهية قلوبهم وأسروا النجوى الذين ظلموا هل هذا إلا بشر مثلكم أفتأتون السحر وأنتم تبصرون: (3): الأنبياء.
قل يا أيها الناس إنما أنا لكم نذير مبين: (49) فالذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة ورزق كريم: (50) والذين سعوا في آياتنا معاجزين أولئك أصحاب الجحيم (51) الحج.