عليم) (1) فنسخت هذه الآية ما كان قبلها، وانقطعت المؤاخاة في الميراث، ورجع كل انسان إلى نسبه وورثه ذو رحمه.
وقال في الجزء الثالث منه القسم الأول الصفحة 4: آخى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بين حمزة بن عبد المطلب وزيد بن حارثة، واليه أوصى حمزة بن عبد المطلب يوم أحد حين حضر القتال.
وفي الصفحة 14 منه: لما قدم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) آخى بين المهاجرين بعضهم فبعض وآخى بين المهاجرين والأنصار، فلم تكن مؤاخاة الا قبل بدر، آخى بينهم على الحق والمؤاساة، فآخى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بينه وبين علي ابن أبي طالب...
ان النبي (صلى الله عليه وسلم) حين آخى بين أصحابه وضع يده على منكب علي ثم قال: أنت أخي ترثني وارثك، فلما نزلت آية الميراث قطعت ذاك.
وفي الصفحة 30 منه: آخى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بين زيد بن حارثة وحمزة ابن عبد المطلب، وآخى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بين زيد بن حارثة وأسيد بن حضير.
وفي الصفحة 32 منه: وآخى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بين أبي مرثد وعبادة بن الصامت...
آخى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بين حمزة بن عبد المطلب وبين أوس بن الصامت أخي عبادة بن الصامت.