في سبيل تحقيق الأهداف العالية، والتعاون في توحيد الصف، ورعاية الضعفاء لرفع الشدة والعسر عنهم، والانتظار - المدعوم باليقين والعمل - للفرج وتوقع اليسر، بعد كل هذه " الشدة " وهذا " العسر ".
فإن " انتظار الفرج عبادة " و " إن مع كل عسر يسرين ".
والله المستعان.
هيئة التحرير