التاريخية سنة 1978.
2 - كتاب " السيوطي النحوي " للدكتور عدنان محمد سلمان، نشر في بغداد سنة 1926.
3 - كتاب " جلال الدين السيوطي، منهجه وآراؤه الكلامية " لمحمد جلال أبو الفتوح شرف، نشر في بيروت سنة 1982.
وقد تقدم للسيوطي في الأعداد السابقة كتاب إحياء الميت بفضائل أهل البيت، والثغور الباسمة في فضائل السيدة فاطمة، وشد الأثواب في سد الأبواب.
ويأتي له: القول الجلي في فضائل علي (عليه السلام)، وكشف اللبس عن حديث رد الشمس، ونهاية الأفضال في مناقب الآل.
وأما العرف الوردي:
فقد ذكره هو في فهرس مؤلفاته، وهو الرقم 179 من كتبه الحديثية، وذكر في كشف الظنون: 1132، وفي هدية العارفين 1 / 540، وفي دليل مخطوطات السيوطي: 227 برقم 761، وأدرجه المؤلف ضمن كتابه: الحاوي للفتاوي الذي ضمنه 78 رسالة من رسائله، وطبع غير مرة في مجلدين.
وعمد إليه المتقي الهندي، مؤلف " كنز العمال " فبوبه ورتبه وزاد عليه أحاديث وسماه " البرهان في علامات مهدي آخر الزمان ".
قال في مقدمته " لما رأيت كتاب العرف الوردي في أخبار المهدي، تأليف مجتهد العصر شيخ الإسلام عبد الرحمن جلال الدين السيوطي، عامله الله بلطفه، جمع الأحاديث الواردة في شأن المهدي الموعود، لكن لم يكن على نهج الأبواب والتراجم، فبوبته بعون الله وتوفيقه وزدت عليه... ".
طبعاته:
طبع الكتاب مكررا كما ذكرنا بتكرير طبعات " كتاب الحاوي للفتاوي "