315 - عرف الزرنب في شرح حال السيدة زينب.
لشمس الدين أبي العون محمد بن أحمد بن سالم السفاريني النابلسي الحنبلي، ولد في سفارين من قرى نابلس سنة 1114 ه، ورحل إلى دمشق فدرس بها وعاد إلى نابلس فدرس بها وأفتى إلى أن توفي سنة 1188 ه، وله عدة مؤلفات، ويأتي له: القول العلي.
سلك الدرر 4 / 31، أعلام الزركلي 6 / 14، عجائب الآثار - للجبرتي - هدية العارفين 2 / 340، معجم المؤلفين 8 / 262.
316 -: العرف الوردي في أخبار المهدي للسيوطي، جلال الدين أبي الفضل عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد بن سابق الدين الشافعي المصري الخيري (849 - 911 ه).
ترجم لنفسه في كتابه حسن المحاضرة 1 / 328 - 335 وذكر فيه أن جده الأعلى كان أعجميا أو من الشرق، وعدد ما ألفه إلى ذلك الحين فبلغت نحو ثلاثمائة كتاب، وعد له بروكلمن 415 كتابا بين مخطوط ومطبوع، وعن تلميذه الداودي أنها نافت على خمسمائة كتاب (1)، وكتب السيوطي قبل موته بسبع سنين فهرسا لمؤلفاته إلى ذلك الحين فأحصى فيه 538 كتابا (2).
وسمى له إسماعيل باشا 588 كتابا (3)، وقال ابن القاضي في درة الحجال 3 / 92 في ترجمة السيوطي رقم 1018: " وله تصانيف لا تحصى كثرة تناهز الألف! ".