ومن حيث معانيها في اللغة، ثم في القرآن والحديث، ومن ثم الكيفية في توحيد تلك المعاني.
وهكذا، إلى كل ما هو متيسر في مقدورنا من بحث جوانبها، وبحدود اطلاعنا من مصادرها، والله من وراء القصد.
ثانيا: الأرائك ونأتي عليها من خلال الحقول الآتية:
الحقل الأول في: آياتها المباركة حيث قد وردت في سورة: أ. الكهف، آية: 31 ب. يس، آية: 56 ج. الإنسان، آية: 13 د. المطففين، آية 23، 35 الحقل الثاني في: المقصد والمستعمل منها حيث لم ترد مع الأرائك، من بقية المشتقات من أسرتها، غيرها.
كذلك، فإن لفظ الأرائك، قد ورد في القرآن الكريم خمس مرات فقط، وهي جميعا في وصف أهل الجنة (1).
الحقل الثالث في: الصرف ووجه التسمية - 1 - هكذا وردت بصيغة الجمع لمفردة " أريكة " (2)، وهي التي على زنة