الطريق العاشر ما رواه أبو الحمراء عبد بن حميد في " منتخب السمند " ص / 173 ح / 475 حدثني الضحاك بن مخلد (1)، حدثني أبو داود السبيعي، حدثني أبو الحمراء قال: صحبت رسول الله تسعة أشهر فكان إذا أصبح أتى باب علي وفاطمة الزهراء عليهما السلام وهو يقول: " يرحمكم الله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " ابن أبي شيبة في " المسند " (2 / 232) ح / 721 أخبرنا أبو نعيم الفضل بن دكين، قال: نا يونس بن أبي إسحاق (1)، قال: نا داود، عن أبي الحمراء قال:
رابطت المدينة سبعة أشهر على عهد رسول الله قال: فرأيت رسول الله إذا طلع الفجر جاء إلى باب علي وفاطمة الزهراء فقال: " الصلاة الصلاة " " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ".
ابن أبي شيبة في " المسند " (2 / 232) ح / 720 حدثنا يحيى بن يعلى الأعشي، عن يونس بن خباب (1)، عن نافع، عن أبي الحمراء، قال: شهدت النبي ثمانية أشهر، كلما خرج إلى الصلاة أو قال: إلى صلاة الفجر مر بباب فاطمة فيقول: " السلام عليكم أهل البيت " " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ".
رواه الهيثمي في " مجمع الزوائد (9 / 168) ونسبه إلى الطبراني. والحافظ ابن عبد البر في " الإستيعاب " (4 / 572) وأيضا (4 / 46) في ترجمة أبي الحمراء.
البخاري في " التاريخ الكبير " (8 / 25) قال أبو عاصم: عن عباد بن أبي يحيى، قال: نا أبو داود، عن أبي الحمراء صحبت النبي تسعة أشهر فكان إذا أصبح كل يوم يأتي باب علي وفاطمة فيقول: " السلام أهل البيت " " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ".