وخصوصا ثأر جده الحسين (ع) يضع سيفه على عاتقه ثمانية أشهر فلا يزال يقتل أعداء الله وأعداء رسوله والجبابرة والطواغيت، وبينما هو يقاتل ويبكي وينادي ألا يا أيها العالم إن جدي الحسين قتلوه عطشانا.
هذا وقد بشرنا الله تعالى به، وبإيراثه الأرض بقوله تعالى: (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون ([الأنبياء / 106].