أحاديث أهل البيت (ع) عن طرق أهل السنة - مهدي الحسيني الروحاني - ج ١ - الصفحة ٢٧٤
- [الفردوس للديلمي ج 1 ص 22 ح 27] عن علي بن أبي طالب (عنه (صلى الله عليه وآله)): أول ما تأخذ النار من أمتي موضع خاتمه وسرته، يعني: لا يبلونه عند الوضوء والغسل.
- [الأشعثيات ص 22] أخبرنا محمد، حدثني موسى، حدثنا أبي، عن أبيه، عن جده جعفر بن محمد، عن أبيه: أن سلمى امرأة أبي رافع خادم رسول الله (صلى الله عليه وآله) سئلت عن الغسل من الجنابة، فقالت: كنا نمسك بمشط أربعة أقرن نجمعها وسط الرأس، وأنتن تحسين (1) الغسل فلا يصل إلى رؤوسكن.
* (باب غسل الرأس بثلاث غرف) * - [مسند الإمام الشافعي ج 1 ص 39] أخبرنا سفيان، عن جعفر، عن أبيه، عن جابر: أن النبي (صلى الله عليه وسلم) كان يغرف على رأسه ثلاثا وهو جنب.
- [مسند الحميدي ج 2 ص 532 ح 1264] حدثنا الحميدي، قال: ثنا سفيان، قال: ثنا جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جابر بن عبد الله قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يغرف على رأسه ثلاثا وهو جنب.
- [الأشعثيات ص 22] أخبرنا محمد، حدثني موسى، حدثنا أبي، عن أبيه، عن جده جعفر بن محمد، عن أبيه، حدثنا جابر بن عبد الله الأنصاري قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا اغتسل من الجنابة يغرف على رأسه ثلاث مرات.
- [الطبقات الكبرى لابن سعد ج 1 ص 430] أخبرنا أنس بن عياض أبو ضمرة الليثي، عن جعفر بن محمد، عن أبيه: أن الحسن بن محمد بن الحنفية سأل جابر بن عبد الله عن غسل النبي (صلى الله عليه وسلم)، فقال: كان

(1) تحسين من الحس - بالفتح - بمعنى الحيلة، أي تحتالين فلا يصل الماء إلى رؤوسكن.
(٢٧٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 ... » »»