الإحنة حرفتها عن موضعها وأولتها بما يشوه الشيعة الإمامية.
أليس عارا على الرجل وقومه أن يكذب على أمة كبيرة إسلامية، ولا يبالي بما يباهتهم وينسبهم إلى الآراء المنكرة أو التافهة، ولا يتحاشى عن سوء صنيعه.
أليست كتب الشيعة الإمامية المؤلفة في قرونها الماضية ويومها الحاضر، وهي لسانهم المعرب عن عقائدهم، مشحونة بالبراءة من هذه النسب المختلقة