3 (أفأنت تسمع الصم أو تهدي العمي ومن كان في ضلال مبين) الزخرف: 40.
4 (وما أنت بهادي العمي عن ضلالتهم) النمل: 81.
5 (أتريدون أن تهدوا من أضل الله) النساء: 88.
6 (أفأنت تهدي العمي ولو كانوا لا يبصرون) يونس: 43.
7 (من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا) الكهف: 17.
8 (إن الله يضل من يشاء ويهدي إليه من أناب) الرعد: 27.
9 (فيضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وهو العزيز الحكيم) إبراهيم:
4.
10 (ولكن يضل من يشاء ويهدي من يشاء) النحل: 93.
إلى آيات كثيرة مما يدل على استناد الهداية والضلال إلى الله تعالى على وجه لا ينافي اختيار العبد فيهما، ولذلك أسندا إليه وإلى مشيئته أيضا في آي أخرى كقوله تعالى:
1 (فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها) يونس: 108.
2 (وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) الكهف: 29 .
3 (إن هو إلا ذكر للعالمين ر لمن شاء منكم أن يستقيم) التكوير: 27، 28.
4 (من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها) الإسراء:
51.
5 (فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فقل إنما أنا من المنذرين) النمل: 92.
6 (أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم) البقرة: 16 .