(أ) صفحة 383 - 388، شرح فيه حديث من مات وهو لا يعرف إمام زمانه ...
(ب) صفحة 389 - 394، أول الرسالة: حضرت مجلس رئيس من الرؤساء فجرى كلام في الإمامة فانتهى إلى القول في الغيبة...
(ج) صفحة 394 - 398، أول الرسالة: سأل بعض المخالفين فقال: ما السبب الموجب لاستتار إمام الزمان وغيبته التي طالت مدتها...؟
(د) صفحة 399 - 402، أول الرسالة: سأل سائل من الشيخ المفيد فقال: ما الدليل على وجود الإمام صاحب الغيبة، فقد اختلف الناس في وجوده اختلافا ظاهرا...؟
وللتفصيل راجع الذريعة 5: 195، 20: 388، 390 و 395، 16: 80 - 82.
ومن الذي كتبه ضمنا (1) الإيضاح في الإمامة.
أحال عليه في عدة مواضع من هذا الكتاب المسائل العشر وعبر عنه بالإيضاح في الإمامة والغيبة.
(2) الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد.
ذكر فيه فصلا خاصا عن الإمام الحجة وغيبته.
(3) العيون والمحاسن.
له فيه كلام في الغيبة.
(4) الزاهر في المعجزات.
تطرق فيه إلى معجزات الأنبياء والأئمة ومنهم الإمام الحجة المنتظر.
وكذا بحث عن الإمام المهدي عليه السلام في بقية كتبه المؤلفة في الإمامة والتاريخ والعقائد.