فهذه جملة الفصول التي ضمنت إثبات معانيها (1)، ليتضح (2) بذلك الحق فيها، ليعتبر به ذوي (3) الألباب، وقد وفيت (7) بضماني في ذلك، والله الموفق للصواب.
وصلى الله على سيدنا محمد النبي وآله، وسلم كثيرا، ولا حول (5) ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وحده وحده (6).
* * *