على رسول الله وخشي أن يكذبه قريش، فأنزل الله: * (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته...) * (1) فقام بذلك في غدير خم (2).
- ابن عقدة، من طريق آخر، فزاد فيه: فلما شرط العصمة أخذ بيد علي، فقال: " من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه " (3).