القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ٤ - الصفحة ٢٢٨
والراسن كياسم: القنس فارسية وذكرت في ق ن س. * - رستن كجعفر: د بين حماة وحمص منه عيسى بن سليم الرستني. * الراشن: المقيم وما يرضخ لتلميذ الصانع فارسيته:
شاكردانه والطفيلي وقد رشن والكلب في الإناء رشنا ورشونا: أدخل رأسه. وعبد الله بن محمد الراشني الأديب: تلميذ الحريري. والرشن: الفرضة من الماء ويحرك. وكزبير: ة منها إدريس بن إبراهيم الرشيني الجرجاني. والروشن: الكوة. وغنم رشون: رتاع. * رصنه: أكمله وبلسانه: شتمه.
وأرصنه: أحكمه وقد رصن ككرم. وكأمير: المحكم الثابت والحفي بحاجة صاحبه والموجع المتألم.
ورصينا الفرس في ركبتيه: أطراف القصب المركب في الرضفة. ورصن الشئ معرفة ترصينا: علمه.
وساعد مرصون: موسوم. وكمنبر: حديدة تكوى بها الدواب. والأرصان: ع لبلحارث بن كعب.
* - المرضون: شبه المنضود من حجارة ونحوها يضم بعضها إلى بعض في بناء وغيره. * الرطانة ويكسر: الكلام بالأعجمية. ورطن له وراطنه: كلمه بها. وتراطنوا: تكلموا بها. وما رطيناك هذه؟ بالضم وقد يخفف أي: ما كلامك. وإذا كثرت الإبل وكانت رفاقا ومعها أهلها فهي الرطانة والرطون.
* - الرعشن كجعفر والنون زائدة: الجبان ومن الظلمان والجمال: السريع وهي: بهاء وفرس لمراد.
والرعشنة: ماء لبني عمرو بن قريظ من بني أبي بكر بن كلاب سميت برعشن ملك لحمير كان به ارتعاش. * الأرعن: الأهوج في منطقه والأحمق المسترخي وقد رعن مثلثة رعونة ورعنا محركة وما أرعنه. ورعنته الشمس: آلمت دماغه فاسترخى لذلك وغشي عليه. والرعن: أنف يتقدم الجبل ج: رعون ورعان والجبل الطويل وع بالحجاز وبالبحرين وبقرب حفر أبي موسى. وجيش أرعن: له فضول. وذو رعين كزبير: ملك حمير. ورعين: حصن له أو جبل فيه حصن ومخلاف آخر باليمن.
وكأمير: الرعيل. وكصبور: الشديد والكثير الحركة وظلمة الليل. ورعنك: لغة في لعلك. والرعناء: البصرة تشبيها برعن الجبل وعنب بالطائف. * الرغن كالمنع: الإصغاء إلى القول وقبوله كالإرغان والأكل والشرب في نعمة والطمع وبهاء: الأرض السهلة. وأرغنه: أطمعه والأمر: هونه. ورغن: لغة في لعل. ومرغينان بكسر الغين: د بما وراء النهر منه علي بن محمد مؤلف " الهداية ". * الرفن: البيض وكخدب: الطويل الذنب من الخيل. والرافنة: المتبخترة في بطر. والرفان ككتاب: الرذاذ من المطر.
والرفأنينة كالطمأنينة: غضارة العيش. وارفأن ارفئنانا: نفر ثم سكن وضعف واسترخى وغضبه:
زال. * الرفهنية كبلهنية: سعة العيش ورفاغيته. * الرقون كصبور وكتاب والإرقان
(٢٢٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 ... » »»