القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ٣ - الصفحة ١٩٤
مرطونس، ينيونس، سار بونس، كفشطيوس، ذو نواس. أو: مكسلمينا، أمليخا، مرطونس، يوانس سارينوس، بطنيوس، كشفوطط. أو: مكسلمينا، يمليخا، مرطونس، ينيونس، دوانوانس، كشفيطط نونس. والمكهفة: ماءة لبني أسد. وأكيهف، وذات كهف، بالضم، وكنهف، كجندل: مواضع وتكهف الجبل: صار فيه كهوف. * الكيف: القطع. وكيف ويقال: كي: اسم مبهم، غير متمكن حرك آخره للساكنين، وبالفتح لمكان الياء، والغالب فيه أن يكون استفهاما إما حقيقيا: ككيف زيد، أو غيره (كيف تكفرون بالله)، فإنه أخرج مخرج التعجب و: كيف يرجون سقاطي بعدما *. * جلل الرأس مشيب وصلع فإنه أخرج مخرج النفي، ويقع خبرا قبل ما لا يستغني عنه: ككيف أنت، وكيف كنت، وحالا: قبل ما يستغني عنه: ككيف جاء زيد، ومفعولا مطلقا: (كيف فعل ربك) (فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد) ويستعمل شرطا، فيقتضي فعلين متفقي اللفظ والمعنى، غير مجزومين: ككيف تصنع أصنع، لا كيف تجلس أذهب. سيبويه: كيف: ظرف. الأخفش: لا يجوز ذلك.
ابن مالك: صدق، إذ ليس زمانا ولا مكانا نعم لما كان يفسر بقولك على أي حال، لكونه سؤالا عن الأحوال، سمي ظرفا مجازا، ولا تكون عاطفة كما زعم بعضهم محتجا بقوله:
إذا قل مال المرء لانت قناته *. * وهان على الأدنى فكيف الأباعد لاقترانه بالفاء، ولأنه هنا اسم مرفوع المحل على الخبرية. والكيفة، بالكسر: الكسفة من الثوب، والخرقة ترقع ذيل القميص من قدام، وما كان من خلف: فحيفة، ويقال: كيف لي بفلان؟ فتقول: كل الكيف والكيف، بالجر والنصب. وحصن كيفى، كضيزى: بين آمد وجزيرة ابن عمر. وكيفه: قطعه. وقول المتكلمين: كيفته فتكيف: قياس لا سماع فيه. وانكاف: انقطع. وتكيفه تنقصه.
* (فصل اللام) * * لأف الطعام، كمنع: أكله أكلا جيدا. * اللجف: الضرب الشديد زنة ومعنى، والحفر في أصل الكناس، وبالتحريك: الاسم منه، وسرة الوادي، وحفر في جانب البئر وما أكل الماء من نواحي أصل الركية، ومحبس السيل، ج: ألجاف. وككتاب: الأسكفة وما أشرف على الغار من صخرة وغيرها ناتئ في الجبل. واللجيف، كأمير: سهم عريض النصل أو الصواب: النجيف. ولجيفتا الباب: جنبتاه. والتلجيف: الحفر في جوانب البئر، وإدخال الذكر في نواحي الفرج. وتلجفت البئر: انخسفت، والبئر: حفر في جوانبها لازم متعد * لحفه كمنعه غطاه باللحاف
(١٩٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 ... » »»