كصبور: جبل، ود باليمن. والحاضر: خلاف البادي، والحي العظيم، وحبل من حبال الدهناء، وة بقنسرين، ومحلة عظيمة بظاهر حلب. والحاضرة: خلاف البادية، وأذن الفيل. وأبو حاضر: صحابي لا يعرف اسمه، وأسيدي موصوف بالجمال الفائق، وبشر بن أبي حازم. وعس ذو حواضر: ذو آذان.
واللبن محضور، أي: كثير الآفة، تحضره الجن، والكنف محضورة كذلك. وحضرنا عن ماء كذا: تحولنا عنه. وكسحاب: جبل بين اليمامة والبصرة، والهجان، أو الحمر من الإبل، ويكسر، لا واحد لها، أو الواحد والجمع سواء، وبالكسر: الخلوق بوجه الجارية. وناقة حضار: جمعت قوة وجودة سير. وكجبانة: د باليمن. وكغراب: داء للإبل. ومحضوراء، ويقصر: ماء لبني أبي بكر بن كلاب. والحضراء من النوق وغيرها: المبادرة في الأكل والشرب. وكعنق: الرجل الواغل. وأسيد بن حضير كزبير: صحابي، ويقال لأبيه: حضير الكتائب. واحتضر، بالضم، أي: حضره الموت. و (كل شرب محتضر) أي: يحضرون حظوظهم من الماء، وتحضر الناقة حظها منه. ومحاضر بن المورع: محدث، وشمس الدين الحضائري: فقيه بغدادي.
* الحضجر، بكسر الحاء وفتح الضاد: العظيم البطن الواسعة، والوطب، أو الواسع منه ج:
حضاجر، وبالهاء: الإبل المتفرقة على الراعي لكثرتها. وحضاجر: اسم للضبع، أو لولدها، معرفة لا ينصرف، لأنه اسم لواحد على بنية الجمع. وإبل حضاجر: أكلت الحمض وشربت، فانتفخت خواصرها. وضرة حضجور، بالضم: ضخمة. وحضجره: ملأه.
* - حطر الجارية: نكحها، والقوس: وترها. وكعني: جلد به الأرض. وسيف حاطورة: حالوقة.
* - حطمره: ملأه، والقوس: وترها.
والمحطمر: الغضبان. * حظر الشئ، وعليه: منعه، وحجر، واتخذ حظيرة، كاحتظر، والمال: حبسه فيها، والشئ: حازه. والحظيرة: جرين التمر، والمحيط بالشئ، خشبا أو قصبا. والحظار، ككتاب: الحائط، ويفتح، وما يعمل للإبل من شجر ليقيها البرد. وككتف: الشجر المحتظر به، والشوك الرطب. " ووقع في الحظر الرطب " أي: فيما لا طاقة له به، وأوقد فيه، أي نم، وجاء به، أي: بكثرة من المال والناس، أو بالكذب المستبشع. وحظيرة القدس: الجنة. ومحمد بن أحمد بن محمد الجبائي، وعبد القادر بن يوسف الحظيريان:
محدثان. والمحظار: ذباب أخضر. وأدهم بن حظرة اللخمي: صحابي، وحظرة بن عباد: من ولده، وكان خارجيا. وزمن التحظير: إشارة إلى ما فعل عمر من قسمة وادي القرى بين المسلمين وبين بني عذرة، وذلك بعد إجلاء اليهود. والحظيرة: د من عمل دجيل. والحظائر: ع باليمامة. وهو نكد الحظيرة:
قليل الخير. والمحظور: المحرم. (وما كان عطاء ربك محظورا) أي: مقصورا على طائفة دون أخرى.