وإني إذ تسابقني نواها * مؤل في زيارتها مليم فأما قول الهذلي:
جهراء لا تألو إذا هي أظهرت * بصرا ولا من عيلة تغنيني وأما قول الأعشى:
............ ولا * يقطع رحما ولا يخون إلا (ألب) الهمزة واللام والباء يكون من التجمع والعطف والرجوع وما أشبه ذلك.
قال الخليل الألب الصغو يقال ألبه معه وصاروا عليه ألبا واحدا في العداوة والشر.
قال:
والناس ألب علينا فيك ليس لنا * إلا السيوف وأطراف القنا وزر الشيباني تألبوا عليه اجتمعوا وألبوا يألبون ألبا.
ويقال إن الألبة المجاعة سميت بذلك لتألب الناس فيها.
وقال ابن الأعرابي ألب رجع.
قال وحدثني رجل من بني ضبة بحديث ثم أخذ في غيره فسألته عن الأول فقال: