أي حليليك رأيت خيرا * أ العظيم فيشة وأيرا أم الذي يأتي الكماة سيرا فقالت ذاك في ذاك وهذا في هذا.
والأخيخة دقيق يصب عليه ماء فيبرق بزيت أو سمن ويشرب.
قال:
* تجشؤ الشيخ عن الأخيخه * (أد) وأما الهمزة والدال في المضاعف فأصلان أحدهما عظم الشيء وشدته وتكرره والآخر الندود.
فأما الأول فالإد وهو الأمر العظيم.
قال الله تعالى: * (لقد جئتم شيئا إدا) * أي عظيما من الكفر.
وأنشد ابن دريد:
يا أمتا ركبت أمرا إدا * رأيت مشبوح اليدين نهدا أبيض وضاح الجبين نجدا * فنلت منه رشفا وبردا وأنشد الخليل:
ونتقي الفحشاء والنآطلا * والإدد الإداد والعضائلا ويقال أدت الناقة إذا رجعت حنينها.
والأد القوة قاله ابن دريد وأنشد: