حدثنا عبيد الله بن عمر، عن سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد:
بقيعة أي بقاع . أخبرنا الأثرم عن ابن عبيدة: القيعة والقاع واحد.
أخبرنا سلمة عن الفراء: بقيعة: جماع القاع كما قالوا: جار وجيرة.
وأنشدنا أبو نصر:
كأن أيديهن بالقاع القرق أيدي عذارى يتعاطين الورق الورق يعنى الدراهم، والورق من الأثاث، والورق ورق الشجر، والبياض، وصف حمرا غدت لترد، فقال: كأن أيديهن فسكن الياء، وكان الحكم أن ينصبها، فيقول كأن أيديهن فاضطر إلى ذلك كما قال:
سوى مساحيهن تقطيط الحقق