أخبرنا عمرو، عن أبيه: المذرعة: جلدة الوظيف أسفل من الركبة.
أخبرنا عمرو، عن أبيه، عن أبي خليفة: مذرعة الغدير: ما استدق منه وثور مذرع في أكارعه لمع سود قال ذو الرمة:
بها كل خوار إلى كل صعلة ضهول ورفض المذرعات القراهب قوله: من ذرعه القئ أي أفرط عليه.
وقال أبو زيد: أذرع فلان في الكلام إذراعا، وهو مذرع إذا أكثر وأفرط، وموت ذريع: فاش لا يتدافن أهله.
قرئ على أبى نصر، عن الأصمعي قال في البعير: الذراع، وهو بين الوظيف والعضد، والوظيف هو عظم الساق، وفيه الرصغ، وهو