وأما الزرافات فإنها المواكب والجماعات. وكل جماعة زرافة قال عدي بن زيد: (المنسرح) * وبدل الفيح بالزرافة والا - يام خون جم عجائبها الخون جمع الخائن].
وقال [أبو عبيد -]: في حديث الحجاج أنه أتي بسمكة فقال للذي عملها: سمنها، فلم يدر ما يقول، فقال له عنبسة بن سعيد:
أنه يقول لك بردها.
وهذه كلمة أراها طائفية، يسمون التبريد التسمين. أمد * [وقال أبو عبيد: في حديث الحجاج حين سأل الحسن رحمه الله:
ما أمدك يا حسن قال: سنتان من خلافة عمر رضي الله عنه، فقالك والله لعينك أكبر من أمدك - حدثناه ابن علية عن يونس عن الحسن.