في المعنى نحو منه].
وقال أبو عبيد: في حديث الحجاج حين قتل ابن الزبير فأرسل إلى أمه أسماء يدعوها فأبت أن تأتيه، فقام يتوذف حتى دخل عليها.
قال أبو عمرو: التوذف التبختر، وكان أبو عبيدة يقول:
التوذف الإسراع، لقول بشر بن أبي خازم يمدح رجلا بأنه يهب النجائب فقال: [الكامل] يعطي النجائب بالرحال كأنها * بقر الصرائم والجياد توذف