قال أبو عبيد: وإنما هو دمنة الغنم - بالنون في الكلام، والدمنة ما دمنت الإبل والغنم وما سودت من آثار البعر والأبوال، وجمعها دمن. [والدمنة في غير هذا الذحل، وكلاهما كثير في الشعر والكلام ويقال لها المباءة أيضا، ومنه الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال له رجل: أأصلي في مباءة الغنم قال: نعم].
وقال [أبو عبيد -]: في حديث إبراهيم في الرجل / يقول إنه