العرب دلكت براح. وقد روي مثل هذا عن (1) ابن عباس - قال:
حدثنيه يحيى عن سفيان عن إبراهيم بن مهاجر عن مجاهد عن ابن عباس قال:
كنت لا أدري ما فاطر السماوات (2) والأرض (2) حتى أتاني أعرابيان يختصمان (2) في بئر (2) فقال أحدهما: أنا فطرتها (3). أي (4) أنا ابتدأتها (5). قال:
وحدثنا هشيم عن حصين عن عبيد الله (6) بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس أنه كان يسئل عن القرآن فينشد فيه الشعر (7)].
(8) وقال [أبو عبيد - (8)]: في حديث أبي وائل مثل قراء هذا الزمان كمثل غنم ضوائن ذات صوف عجاف أكلت من الحمض وشربت من الماء حتى انتفجت أو انتفخت خواصرها - الشك من أبي عبيد - فمرت برجل فأعجبته فقام إليها فغبط منها شاة فإذا هي لا تنقي ثم غبط منها