الذي مات فيه فدخل عليه أصحاب النبي (1) صلى الله عليه وسلم (1) وفيهم ابن عمر، فقال: ما ترون في حالي؟ قالوا: ما نشك لك في النجاة قد كنت تقري الضيف وتعطي المختبط - قال حدثناه يزيد عن عمرو بن ميمون بن مهران (2).
(3) قال أبو عبيد: يعنى بالمختبط (3) الرجل الذي يسأله (4) من غير معرفة كانت بينهما ولا يد سلفت منه إليه ولا قرابة - (5)] (6).
حديث قيس (*) بن عاصم [رحمه الله - (7)] وقال أبو عبيد: في حديث قيس بن عاصم حين أوصى بنيه عند