عمرو بن أحمر الباهلي وكان قد (1) أصابه بعض ذلك (2) في نفسه فقال (3):
(الطويل) إليك إله الخلق أرفع رغبتي * عياذا وخوفا أن تطيل ضمانيا (4) فالضمان هو الداء. (5) قال أبو عبيد (5): ومعنى الحديث أن يكتتب الرجل أن به زمانة وليست به اعتلالا بذلك ليتخلف (6) عن الغزو].
وقال [أبو عبيد - (7)]: في حديث عبد الله [بن عمرو - (7)] أنه بكى حتى رسعت عينه (8) - يعني فسدت وتغيرت وفيه لغتان: يقال: