قد قرب أن يمتلئ فيساوي أعلى المكيال، ولهذا سمي التطفيف في الكيل، قوله تعالى (1): " ويل للمطففين (2) " ويروى عن سلمان أنه قال: الصلاة مكيال فمن وفى وفي له، ومن طفف (3) فقد سمعتم ما قال الله عز وجل (3) في المطففين - (4)].
وقال [أبو عبيد - (5)]: في حديث عبد الله [بن عمر - (5)] أنه سئل عن رجل أهل بعمرة وقد لبد (6) وهو يريد الحج فقال: خذ من قنازع رأسك (7) أو (8) مما يشرف (9) منه (10).