عن مالك بن مغول عن الشعبي في قوله " فنبذوه وراء ظهورهم (1) " قال: أما إنه كان بين أيديهم ولكنهم نبذوا العمل به. (2) قال أبو عبيد (2):
فهذا يبين لك أن من رفض شيئا فقد جعله وراء ظهره].
وقوله: يزخ في قفاه، [أي - (3)] يدفعه، يقال: زخخته أزخه زخا (4).
وقال [أبو عبيد - (5)]: في حديث أبي موسى أنه تذاكر هو ومعاذ قراءة القرآن فقال أبو موسى: أما أنا فأتفوقه تفوق اللقوح (6).