والأطيط: أصوات الإبل [و] قال الأعشى في الأطيط: [البسيط] ألست منتهيا عن نحت أثلتنا ولست ضائرها ما أطت الإبل دوس وطب رمن قال أبو عبيد: الأطيط ههنا الحنين، وقد يكون الأطيط في غير الإبل أيضا، ومنه حديث عتبة بن غزوان حين ذكر باب الجنة [فقال]:
ليأتين عليه زمان وله أطيط يعني الصوت بالزحام. [قولها]:
دائس ومنق، فإن بعض الناس يتأوله دئاس الطعام، وأهل الشام يسمونه الدراس يقولون: قد درس الناس الطعام يدرسونه، وأهل العراق يقولون: [قد] داسوا يدوسون. نقى قبح قمح بثث نقث أبو عبيد: ولا أظن واحدة من هاتين الكلمتين من كلام العرب ولا أدري ما هو، فإن كان