[يعني عنقه أنه لين لشبابه]. [يقول: أجود بمالي لا أقدر على إمساكه] وقال الراعي: [الكامل] ما بال دفك بالفراش مذيلا أقذى بعينك أم أردت رحيلا وقال سابق البربري: [الوافر] فلا تمذل بسرك كل سر إذا ما جاوز الاثنين فاشي فأراد بالحديث أنه اطلع الرجال على سره فيما بينه وبين أهله، وأنه زال لهم عن فراشه عن قلقة به.
وقال أبو عبيد: في حديث النبي عليه السلام حين سحر أنه جعل