قال الأصمعي: الشرقاء في الغنم المشقوقة الأذن باثنين.
والخرقاء التي تكون في الأذن ثقب مستدير.
والمقابلة أن يقطع من مقدم أذنها شئ ثم يترك معلقا لا يبين كأنه زنمة. ويقال لمثل ذلك من الإبل: المزنم. قال: ويسمى ذلك المعلق الرعل.
قال: والمدابرة أن يفعل ذلك بمؤخر الأذن من الشاة. وقال غير الأصمعي: وكذلك إن بان ذلك من الأذن أيضا فهي مقابلة ومدابرة بعد أن يكون قد قطع.
والجدعاء: المجدوعة الأذن.
جمر وقال [أبو عبيد]: في حديث النبي عليه السلام: إذا توضأت فانثر وإذا استجمرت فأوتر.