فيقال: خرج مرئسا، وربما احترشه الرجل، فيجعل عودا في فم جحره فيحسبه أفعى فيخرج مرئسا أو مذنبا.
وفلان يرأس الضباب، أي: يأخذ رؤوسها.
ورأس فلان فلانا: أصابه بضربة على رأسه.
ويقال للقوم، إذا كثروا وعزوا: هم رأس، قال عمرو بن كلثوم (326):
برأس من بني جشم بن بكر * ندق به السهولة والحزونا أرس: (328) أرسة بن مر: اسم جبل.
يسر:
يقال: إنه ليسر، خفيف، ويسر: أي: لين الانقياد، سريع المتابعة، يوصف الانسان والفرس، قال:
إني على تحفظي ونزري * أعسر إن مارستني بعسر ويسر لمن أراد يسري (328) ويقال: إن قوائم هذا الفرس ليسرات خفاف، إذا كن طوعه. الواحدة: يسرة.