وقال الحسن: الصرف: التطوع، والعدل: الفريضة.
[والصرف: أن تصرف إنسانا على وجه يريده إلى مصرف غير ذلك] (92).
(والصرفة: كوكب واحد خلف خراتي الأسد، إذا طلع أمام الفجر فذاك أول الخريف، وإذا غاب مع طلوع الفجر فذاك أول الربيع، وهو من منازل القمر.
والعرب تقول: الصرفة: ناب الدهر، لأنها تفتر عن البرد أو عن الحر في الحالتين) (93).
والصراف: حرمة الشاء والبقر والكلاب أي استحرامها، وصرفت الكلبة تصرف صرافا فهي صارف.
والصريف: صوت ناب البعير حين يصرف إذا حرق أحدهما بالآخر.
والصريف: صوت البكرة.
والصريف: اللبن الحليب ساعة يحلب.
[والصريف: الخمر الطيبة، وقال في قول الأعشى:
صريفية طيبا طعمها * لها زبد بين كوب ودن (94)