في صيف عام 1979، م حين عدت إلى القاهرة، وقد أطلعني على هذه المجموعة من المقدمات وطلب مني أن ينشرها باسمي مجموعة في هذا الكتاب بعد أن كتبتها بقلمي في فترات مختلفة.
وقد أضاف إلى هذه الرغبة أن تترجم إلى الفارسية والإنجليزية وغيرهما، فلبيت طلبه شاكرا له جهوده في نشر العلم والتقريب بين مذاهب أمة سيد الأنبياء والمرسلين.
والله من وراء القصد القاهرة في 19، من شوال 1399، المؤلف دكتور حامد حفني داود