قطب الدين اشكورى صاحب كتاب ارزنده " محبوب القلوب " و شاگرد ميرداماد برخى از عبارات " شرعة التسمية " را در " محبوب القلوب " ياد كرده است.
سيد باقر قزويني هم در " فلك المشحون " خود از " شرعة التسمية " عبارتى را نقل كرده است.
مرحوم مير لوحى صاحب كتاب " كفاية المهتدى " و شاگرد مير داماد و شيخ بهائي، در كتاب " كفاية المهتدى " مىنويسد: اين ضعيف نزد آن دو نحرير عديم النظير (ميرداماد و شيخ بهائي) عليهما الرحمة به تعلم و تلمذ تردد داشت، در ميان ايشان بر سر جواز تسميه و حرمت آن در زمان غيبت، مناظره و مباحث روى نمود و آن گفتگو مدتى در ميان بود ولهذا سيد مشار إليه (يعنى ميرداماد) كتاب مذكور يعنى " شرعة التسمية " را تا ليف نمود.
مرحوم محدث قمى و استادش مرحوم حاجى نوري (رضوان الله عليهما) فرموده اند:
اين مسأله در عصر شيخ بهائي، نظرى شد و در ميان فضلاء محل تشاجر شد تا آنكه رسائل منفرده تأليف شد مانند " شرعة التسمية " محقق داماد ورسالة " تحريم التسيمة " شيخ سليمان ماحوزى و " كشف التعمية " شيخنا الحر العاملي (رضوان الله عليهم).
از كتاب " شرعة التسمية " چند نسخه خطى در كتابخانه هاى مركزى دانشگاه تهران، مجلس شورا، آيت الله مرعشى و آستان قدس رضوى موجود است و چند سال پيش از روى برخى از همين نسخه ها در قم در صد و شصت صفحه چاپ شده است.
مطلب چهارم 4 - در رساله " شرعة التسمية " بيست روايت كه به نظر مؤلف دلالت بر