وعن الأعمش: " علي أحسن الناس خلقا " (1).
واحتج الأمير ثاني يوم السقيفة بقوله: " وأنا أذربكم لسانا وأثبتكم جنانا " (2).
وأخرج أبو نعيم: " لا تسبوا عليا فإنه كان فانيا في ذات الله، لا تشكوا في عليا فإنه الأخشن في دين الله " (3).
وفي رواية: " علي أطهرهم قلبا " (4).