ومحمد الزرقاني وعبد العزيز بن محمد الزمزمي والشبراملسي والشهاب القيلوني والغنيمي والشهاب الشلبي ومحمد حجازي الواعظ ومفتي تعز محمد الحبشي والتجم الغزي والقشاشي والشهاب السبكي والمزاحي توفي سنة اثنتين ومائة والف ومات الامام العالم العلامة أبو الامداد خليل بن إبراهيم اللقاني المالكي اخذ عن والده وعن أخويه عبد السلام ومحمد اللقانيين والنور الأجهوري والشبراماسي والشيخ عبد الله الخرشي والشمس البابلي وسلطان المزاحي والشيخ عامر الشبراوي والشهاب القليوبي والشمس الشوبري الشافعي واحمد الشوبري الحنفي وعبد الجواد الجنبلاطي ويس العليمي الشامي وأحمد الدواخلي وعلي النبتيتي وعقد دروسا بالمسجد الحرام واخذ بها عن محمد بن علان الصديقي والقاضي تاج الدين المالكي وبالمدينة عن الوجيه الخياري وغرس الدين الخليلي وأجازوه توفي سنة خمس ومائة والف ومات الامام أبو سالم عبد الله بن محمد بن أبي بكر العياشي المغربي الامام الرحالة قرأ بالمغرب على شيوخ منهم اخوه الأكبر عبد الكريم ابن محمد والعلامة أبو بكر بن يوسف الكتاني وامام المغرب سيدي عبد القادر الفاسي والعلامة أحمد بن موسى الابار ورحل إلى المشرق فقرأ بمصر على النور الأجهوري والشهاب الخفاجي وإبراهيم المأموني وعلي الشبراملسي والشمس البابلي وسلطان المزاحي وعبدالجواد الطريني المالكي وجاور بالحرمين عدة سنين فأخذ عن زين العابدين الطبري وعبد الله بن سعيد باقشير وعلي بن الجمال وعبد العزيز الزمزمي وعيسى الثعالبي والشيخ إبراهيم الكردي وأجازوه ورجع إلى بلاده وأقام بها إلى أن توفي سنة تسعين والف وله رحلة مجلدات وذكر فيها انه اجتمع بالشيخ حسن العجمي وأجاز كل صاحبه
(١١٥)