* قالت وقد رأت الأجمال محدجة * والبين قد جمع المشكو والشاكي:) * (من لي إذا غبت في ذا المحل قلت لها * الله وابن عبيد الله مولاك * فقام النقيب بواجب حقها مدة غيبته بمصر.
ومدح ابن رزيك بالقصيدة الكافية التي يقول فيها:
* أأمدح الترك أبغي الفضل عندهم * والشعر ما زال عند الترك متروكا * * لانلت وصلك إن كان الذي زعموا * ولا شفا ظمأي جود ابن رزيكا * ثم تقلبت به الأحوال، وتولي التدريس بحمص. ثم قدم على السلطان صلاح الدين، فأحسن إليه، وله فيه مدائح جيدة.
ومن شعره:
* يضحى بجانبي مجانبة العدى * ويبيت وهو إلى الصباح نديم * * ويمر بي يخشى الرقيب فلفظه:
* شتم، وغنج لحاظه تسليم * وله:
* قالوا: سلا، صدقوا، عن السل * وان ليس عن الحبيب * * قالوا: فلم ترك الزيا * رة قلت: من خوف الرقيب * * قالوا: فكيف يعيش مع * هذا فقلت: من العجيب *