فنظرنا فإذا هو قد كتب عن المعتمر ابن خمس سنين.
قال البخاري: يتكلمون فيه.
وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به.
وقال ابن حبان: إنه من الثقات.
قال البخاري: مات سنة سبع وأربعين. الحسن بن رجاء بن أبي الضحاك.
الأديب أبو علي الجرجرائي الكاتب البليغ والشاعر المفلق.
أخذ عن: أبي محلم، وبكر بن النطاح.
روى عنه المبرد كثيرا.
قلده المأمون كور الجبل، وضم إليه الأمير أبا دلف.) قال الحسن بن رجاء: قال المأمون: الناس على أربعة أقسام: زراعة، وصناعة، وتجارة، وإمارة، فمن خرج عن هذه الأشياء فهو كل علينا.
قال المبرد: أنشدني ابن رجاء لنفسه:
* قد يصبر الحر على السيف * ولا يرى الصبر على الحيف *