وروى جماعة، عن ابن معين: ضعيف، وكذا تبعه النسائي.
أبو زرعة: سمعت أبا مسهر يقول: أتيت أنا، وابن شابور، سعيد بن بشير فقال: والله لا أقول إن الله يقدر عبى الشر ويعذب عليه، ثم قال: أستغفر الله، أردت الخير فوقعت في الشر.
أنبأني قتادة في قوله تعالى: ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تأزهم أزا قال: تزعجهم إلى المعاصي إزعاجا.
ثم قال أبو مسهر: قد اعتذر من كلمته واستغفر.
قال أبو زرعة: فقلت لأبي الجماهر: كان سعيد بن بشير قدريا، قال: معاذ الله، وحدثني أنه مات سنة ثمان وستين ومائة، وكذا ورخه محمد بن بكار.
وقال الوليد بن مسلم، وهشام بن عمار: ستة تسع وستين ومائة.
4 (سعيد بن حسين، الأزدي.)) توفي سنة سبعين ومائة،) لم يذكره ابن أبي حاتم.
4 (سعيد بن خالد الخزاعي، المدني. د))